kef 7alkm
m3lesh 3la alta5er
طبعاً البعض لم يستطع قراءة بما أسميه ( فلسفة )
الترجمة
(كيف حالكم، معليش على التأخير)
كما نشاهد وكما نقرأ بعض الأحيان هناك فئات من الشباب ما زال يتعامل في الشات والإيميلات وغيرها مع الحروف الإنجليزية ولكن بنطق عربي!
أنا لا أدري ما سر تلك الفلسفة التي ناجمة من (عَبَط) بعضهم.
أوليس لدينا حروف عربية ؟
أم أن تلك الفئة تدعي فهمها اللغة الإنجليزية ولكن على طريقتها الخاصة ؟
(يعن أنني يعن أنني)
(يعن أنني يعن أنني)
لا أدري ما سبب تلك الدوافع..وكيف بدأت معهم؟
دعوني أخبركم عن قصة حدثت لي فترة الجامعة..
كنا في قاعة الإمتحان، والأسئلة (ممم لا أذكرها في الحقيقة هل إذا كانت صعبة أم سهلة!) المهم أنني أنهيت الاختبار وخرجت خارج القاعة..لأتفاجئ برسالة من أحد الطلاب بداخل القاعة كتب لي ( s7 wal56i wshi) أعتقد كانت بهذا الشكل.
طبعاً لا أخفيكم سراً لم أفهم أي كلمة..ولكن أيقنت أن هذا الطالب يحتاج من يساعدة ( يغششة في الاختبار) ولكن لسوء حظة وقع اختياره لي ليس في محلة لأنني (سحبت عليه).
خرج الطالب ووجدني أحلل رسالته وأفك طلاسمه على أوراق متناثرة (من باب المبالغة لا أكثر ولا أقل) فسألني لماذا لم (أغششة)
قلت: وش كاتب أنت أصلاً ما عرفت أقراها.
فأجابني بكل إحباط: كنت أسألك عن الصح والخطأ وشي !
بكل بساطة سألته: طيب ليش ما كتبت بالعربي أسهل وأوضح.
ليجيب: كذا تعودت.
ليس من المعقول يا أهل العقول أن تكون تلك هي كتابتكم؟
بدأت أتسائل بعدها وأقرأ وأبحث عن هؤلاء من ابتعدوا عن الكتابة العربية والكتابة الإنجليزية ليستبدلوها بالكتابة ....العبطية!
وجدت أيضاً البرامج والمواقع التي تساعدهم على تلك الكتابة كهذا
وأيضاً مايكروسفت سهلت العملية لديهم بشكل لا يمكن تصورة
(أرجو مشاهدة المقطع في هذا الموقع)
موقع مايكروسفت لتعريب الكتابة العبطية .
قبل أن أقف عن الكتابة أود أن أخبركم يا أصحاب الكتابة العبطية أو الفلسفية سموها ما شئتم أننا كعرب نتملك أجمل الحروف. دعونا نتمسك بها فهي ما بقيت لنا للحفاظ عليها، يكفي هجر للغة العربية، ويكفي تجاهل للحروف العربية.
دعونا نكتب بلغتنا...بحروفنا...دعونا نُري العالم جمال خطنا.
أحببت أن أريكم أعمال فنان فرنسي أستوحى فنونه بالحروف العربية باستخدام الضوء والتصوير البطيء.
قبل أن أقف عن الكتابة أود أن أخبركم يا أصحاب الكتابة العبطية أو الفلسفية سموها ما شئتم أننا كعرب نتملك أجمل الحروف. دعونا نتمسك بها فهي ما بقيت لنا للحفاظ عليها، يكفي هجر للغة العربية، ويكفي تجاهل للحروف العربية.
دعونا نكتب بلغتنا...بحروفنا...دعونا نُري العالم جمال خطنا.
أحببت أن أريكم أعمال فنان فرنسي أستوحى فنونه بالحروف العربية باستخدام الضوء والتصوير البطيء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق