السلام عليكم ...
قصيدة أعجبتني، عنوانها ..
يا ليلُ يا بحر السكون، ماذا طويتَ من القرون ..
كم أمةٍ ودعتها،صارت حكايا أو ظنون ..
لم يبقى منها شاهدٌ، وبقيت آلاف السنين
تتلوا كتاب وجودنا، في طيه سرٌ دفين ..
في طيه عبرٌ وآياتٌ تردد كُل حين ..
طوراً تلاقي معرضاً أو يهتدي فيها الفطين ...
أبقاك ربك شاهداً لناظرين المهتدين !
يا ليلُ من يثني عنانك كيفما يبغي تكون .
يا ليلُ من يوليك بالإصباح في حقٍ مبين .
أنشاك ربك راحتاً يا مسكناً كل العيون
يا مؤنس العُبادِ في سحرٍ وقد رفعُ الأنين
كم رتل الآيات عبدٌ حاذرٌ ريب المنون
جأروا إلى رب الورى باري الخلائقِ أجمعين
سالت دموعهمُ على الخدين من خوفِ مكين
ما أعجبَ الليلَ الذي خضعت لسطوته الجفون
ما زال يؤنسني فما ياهتزوا من حسٍ قدير
أوحى إلي بألفِ معناً لم أكن فيها ضنين
فحديثه الصمت العميق وصخبه هذا السكون
كم فتق الأفكار صمتُ موغلٌ عبر السنين
كم فجر الإبداع في قلبيٍ ثوى فيهِ حزين
يا ليلُ يا مستودعَ الأسرار يا موج الظنون
كم مُقلةٍ خاف الدياجر الظلام المستكين
حسبته أشباحاً وراحت ترتجي فيه المُعين
لم تدري أن الفجر يطردهُ أمام الناظرين ..
يا ليلُ يا بحر السكون ماذا طويتَ من القرون ..
كم أمةٍ ودعتها ..صارت حكايا أو ظنون
لم يبقى منها شاهدٌ وبقيت آلاف السنين
تلوا كتاب وجودنا في طيهي سر دفيـن
في طيه عبر وآيات تردد كُل حِيــن
طوراً تلاقي معرضاً أو يهتدي فيها الفطيــن
يا ليلُ يا بحر السكون ...
يا ليلُ يا بحر السكون ...
قصيدة أعجبتني، عنوانها ..
يا ليل
كم أمةٍ ودعتها،صارت حكايا أو ظنون ..
لم يبقى منها شاهدٌ، وبقيت آلاف السنين
تتلوا كتاب وجودنا، في طيه سرٌ دفين ..
في طيه عبرٌ وآياتٌ تردد كُل حين ..
طوراً تلاقي معرضاً أو يهتدي فيها الفطين ...
أبقاك ربك شاهداً لناظرين المهتدين !
يا ليلُ من يثني عنانك كيفما يبغي تكون .
يا ليلُ من يوليك بالإصباح في حقٍ مبين .
أنشاك ربك راحتاً يا مسكناً كل العيون
يا مؤنس العُبادِ في سحرٍ وقد رفعُ الأنين
كم رتل الآيات عبدٌ حاذرٌ ريب المنون
جأروا إلى رب الورى باري الخلائقِ أجمعين
سالت دموعهمُ على الخدين من خوفِ مكين
ما أعجبَ الليلَ الذي خضعت لسطوته الجفون
ما زال يؤنسني فما ياهتزوا من حسٍ قدير
أوحى إلي بألفِ معناً لم أكن فيها ضنين
فحديثه الصمت العميق وصخبه هذا السكون
كم فتق الأفكار صمتُ موغلٌ عبر السنين
كم فجر الإبداع في قلبيٍ ثوى فيهِ حزين
يا ليلُ يا مستودعَ الأسرار يا موج الظنون
كم مُقلةٍ خاف الدياجر الظلام المستكين
حسبته أشباحاً وراحت ترتجي فيه المُعين
لم تدري أن الفجر يطردهُ أمام الناظرين ..
يا ليلُ يا بحر السكون ماذا طويتَ من القرون ..
كم أمةٍ ودعتها ..صارت حكايا أو ظنون
لم يبقى منها شاهدٌ وبقيت آلاف السنين
تلوا كتاب وجودنا في طيهي سر دفيـن
في طيه عبر وآيات تردد كُل حِيــن
طوراً تلاقي معرضاً أو يهتدي فيها الفطيــن
يا ليلُ يا بحر السكون ...
يا ليلُ يا بحر السكون ...

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق