بسم الله نبدأ
الفصل الرابع والأخير
ملاحظة:- بالنسبة للأسواق لم أقم بتصويرها كاملة لا من الخارج أو من الداخل، لذلك سأكتفي بوضع صورة السوق لسهولة البحث عنه في العم قوقل ورؤيته.
صباح يومنا الثالث نزلنا إلى مطعم الفندق، وكما ذكرت سابقاً لا يصلح للإفطار فيه سوى الكعك والمحلى والمشروبات والبيض المسلوق..
المهم قررنا التوجه للطرف الآخر للشارع اورتشارد لزيارة أسواقهم الصغيرة وكان أولها مركز Lucky Plaza والذي للأسف (مخيس وفاشل ، المشكلة في أحد التقارير العربية القديمة ذكر إن السوق يبيع منتجات أصلية يقبل التفاوض فيها، وللأسف المحلات إلي فيه ذكرتني بعماير الراجحي إلي في البطحاء بالرياض
، شي لا يليق بالشارع والأسواق إلي حوله إلي تبيع روليكس وفيرساتشي.... ما أنصح دخوله حتى)
واجهة السوق التعيس
السوق التعيس من الداخل
، شي لا يليق بالشارع والأسواق إلي حوله إلي تبيع روليكس وفيرساتشي.... ما أنصح دخوله حتى)
واجهة السوق التعيس
السوق التعيس من الداخل
بعدها قمنا بالخروج من هذا المركز التعيس والتقدم نحو سوق Paragon Shopping Centre
ولحسن الحظ أنه جميل ويتضمن دور كامل للأطفال وسوق منظم وواضح وماركات مختلفة وعالمية ..
(باختصار أنصح فيه،
ممكن يطلع معكم كم كيس ملابس)
(باختصار أنصح فيه،
ممكن يطلع معكم كم كيس ملابس)
بعد هذه الجوله التسوقية عدنا إلى الفندق للراحة ووضع اكياس المشتريات..
قررت زيارة الحي الصيني نهاية العصر، وفعلاً انطلقنا بعد ذلك عبر الميترو إلى محظتنا التالية (تشاينا تاون)
(أول ما تنزل المحطة تقابل زحححمة بشر وخياس أكل بغيت أهون وارجع .. بس قلت لأ، كمل طريقك وابعد شوي عن هالمكان)
تم تحديد وجهتنا إلى سوق ChinaTown Point يقع في ركن الطريق، لكم يكن بعيداً عن المحطة.
واجهة السوق
( للأسف سوق عادي جداً ويميل للبياخة 
)
)
بعدها خرجنا منه وقمت بالبحث عن المنطقة الشعبية، وكانت مقابل المحطة تماماً
مكان مزدحم بالسياح
أكسسوارات للتزين جميلة ويدوية
(تعتبر الزيارة فقط للتصوير فيه، في بعض المحلات تبيع تحف وأشياء صينيه وأباريق الحديد حقتهم المشهورة عندهم رخيصة مرررة ، لأني شايفها في محل في النخيل مول يبيع البريق الصغير ب 400 ريال وهنا شفتها نفسها وأشكال وأحجام ما تتعدى 150 ريال، بروض فيه محلات زينة وكشكات .. الزبدة لفيته على السريع بس أخذت من عندهم بريق... إنما إيه مع بيالاته جميل وأنيق)
جميل وأنيق)
انتهت زيارتنا من المنطقة الشعبية والآن العودة إلى محطة الميترو والتوجه إلى منقطة الجلوس المسائية والتي قرأت عنها الكثير ... وهي
Clarke Quay
واجهة المنطقة المطلة على النهر
إزدحام شديد في هذه المنطقة التي تعتبر تجمع لسنغافوريين
منطقة على نهر سنغافورة جميلة ونشطة، تتضمن العديد من المطاعم والمقاهي فقط، مناسبة للسهر فيها لنهاية الليل
.
.
(بعضها طبعاً أشبه ما يكون بار ويقدم خمور
، والغالب مطاعم عادية ولكن يبيعون الخمر كالعادة، وجب التنبيه .. أوتوقع النهار بيكون أخف زحمة ومناسب للي معه عياله، طبعاً فيه قوارب تقدر تستأجرها بس ما جربتها)
، والغالب مطاعم عادية ولكن يبيعون الخمر كالعادة، وجب التنبيه .. أوتوقع النهار بيكون أخف زحمة ومناسب للي معه عياله، طبعاً فيه قوارب تقدر تستأجرها بس ما جربتها)
وكانت هذه آخر محطة لنا لهذا اليوم، وعدنا إلى الفندق عن طريق اوبر
..............
..........
....
..
.
..............
..........
....
..
.
في اليوم الرابع قررنا الخروج متأخراً من الفندق الساعة 11:30 ص
وكان في نفسي زيارة متحف في إحدى الجامعات وكان
Lee Kong Chian Natural History Museum
سعر التذكرة للشخص = 56 ريال تقريباً
يعتبر متحف صغير نسبياً .. وومتع لمجيدي اللغة الإنجليزية.
طائر منقرض من الأرض
هياكل حقيقية لدينصورات
متحف بسيط وملم بالمعلومات الخاصة بالدينصورات ومنظم، كما يتضمن بعض الحيوانات المختلفة.
(إذا عندك وقت في سنغافورة أطلع له بالتكسي، لأن مافيه محطة قريبة منه)
بعدها انتقلنا إلى سوق 112 Katong عن طريق محطة القطار
( للأسف برضو من موقع عربي أخذت اسم السوق، سوق أو مركز سيء ما أنصح فيه،
ممم كأنه سوق حقين البلد يعني مشاغل وأشياء مغلقة وأصلاً صغير السوق)
ممم كأنه سوق حقين البلد يعني مشاغل وأشياء مغلقة وأصلاً صغير السوق)
خرجنا سريعاً منه متجهين مشياً على الأقدام إلى سوق قريب منه غير مخطط له
Parkway Parade
(برضو سوق ما فيه شي مميز ولا محلات معروفه، طفشت من خيبات الأمل في الأسواق)
وبعدها رجعنا لشارع اورتشارد نتمشى فيه ونتعشى وبعدها رجعنا الفندق نجمع أغراضنا استعداداً للرحلة العودة إلى الوطني الحبيب
وبعدها رجعنا لشارع اورتشارد نتمشى فيه ونتعشى وبعدها رجعنا الفندق نجمع أغراضنا استعداداً للرحلة العودة إلى الوطني الحبيب
ملاحظاتي على سنغافورة..
أولاً الأسواق : ساعات دوامهم تبدأ من الساعة 10ص حتى 9 م وغير منتظمين في الوقت .. يعني ممكن تروح الساعة 10 يقولك بعض المحلات ما يفتحون إلا 11 بالرغم من إن الوقت الرسمي 10 ..
- بالنسبة لي ولزوجتي أجمعنا إنها ليست بلد تسوق من الدرجة الأولى بالرغم من كثرة أسواقها، الملابس عادية وغير جذابة. دبي وبرشلونة أفضل في النوعية.(طبعاً ذوقهم وملابسهم فيها روح الكواريا).
الغريب إذا قالوا بلد الموضة وإلى آخره.. عطيناهم عذر ممكن موسم وجودنا في سنغافورة له دور في سوء البضاعة!
الغريب إذا قالوا بلد الموضة وإلى آخره.. عطيناهم عذر ممكن موسم وجودنا في سنغافورة له دور في سوء البضاعة!
- شي لا يصدق في كثرة الأسواق، فيه أسواق ما ذكرتها في التقرير لأنها كانت عادية.. و غير كذا من كثرتها والله إنها متشابكة مع بعض، ما تدري إنت في أي سوق.. وغير كذا تصاميم الأسواق من الداخل عشوائي غالباً وغير منظم.
(احتمال ما تطلع من السوق لأنك ما تدري من وين دخلت وكيف تطلع! طبعاً بعضها)
(احتمال ما تطلع من السوق لأنك ما تدري من وين دخلت وكيف تطلع! طبعاً بعضها)
ثانياً الأكل: باختصار.... الله يعينكم إلي دقيقين في الأكل .. بتتعبون أكثر منا ..
لذلك خل دائماً في شنطة اليد بساكيت تسد الجوع لين تلقا مطعم صاحي
لذلك خل دائماً في شنطة اليد بساكيت تسد الجوع لين تلقا مطعم صاحي
ثالثاً: البلد نظيف جداً، ومتحضر، ويجيد اللغة الإنجليزية، والتعامل راقي ومحترم، لم نجد منهم سوى حسن المعاملة سواء من العمال أو الشعب. فعلاً شعب ودود وحبوب.
فعلاً شعب ودود وحبوب.
رابعاً: سنغافورة بلد جميل .. ولكن أتفق مع من قال لا بد من بلد آخر معها، بالنسبة لي أرشح بالي في اندونيسيا لأن جوها الساحلي مختلف تماماً عن التحضر العمراني إلي في سنغافورة..
بالرغم من اعتراضي على من قال سنغافورة ما فيها شيء.. فيه أماكن وحادئق ومتاحف ما زرتها ..
بالنسبة للسعودين مع نظام التأشيرة أتوقع بيغضون الطرف عنها بشكل أكبر .. بيكون هونج كونج بديل عنها ..لتشابه البلدين نسبياً.
تقريباً هذا كل ما لدي عن حسناء الشرق..
أتمنى أن أكون أسعدتكم في قراءة التقرير، كما أرجو من الله أن ينتفع به أخواني العرب كما انتفعت أنا بتقاريرهم ..
وإلى أن ألقاكم في تقرير جديد لبلد جديد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق